عن الشغف
الناشر
From the day it all started, we’ve been a company dedicated to asking one question: “Why not?” Our work to anticipate and overcome every challenge has rooted our values and vaulted us to the top of our industry.
بوصفه الرئيس التنفيذي لمجموعة دار الصياد، يكرِّس بسام سعيد فريحة معظم وقته لإدارة عمليات المطبوعات المرموقة التي تنشرها المجموعة، والتي يصل عددها إلى إحدى عشرة مطبوعة.
وبفضل اهتمامه باستخدام أحدث التقنيات والأساليب المتطورة، حوَّل بسام سعيد فريحة دار الصياد إلى دار نشر رائدة تنشر مجموعة من المطبوعات المتخصصة في الشرق الأوسط.
ورغم كثرة أسفاره ورحلاته على مدار العام، فما يزال قائداً نشطاً يتابع أعماله بهمة واقتدار في دار النشر، ويحرص على الاطّلاع باستمرار على أحدث التطورات والصيحات في مجال النشر بقطاعيه التقليدي والرقمي، كما يُعد النموذج المثالي للمدير المؤسسي الدولي الناجح.
وبفضل اهتمامه باستخدام أحدث التقنيات والأساليب المتطورة، حوَّل بسام سعيد فريحة دار الصياد إلى دار نشر رائدة تنشر مجموعة من المطبوعات المتخصصة في الشرق الأوسط.
ورغم كثرة أسفاره ورحلاته على مدار العام، فما يزال قائداً نشطاً يتابع أعماله بهمة واقتدار في دار النشر، ويحرص على الاطّلاع باستمرار على أحدث التطورات والصيحات في مجال النشر بقطاعيه التقليدي والرقمي، كما يُعد النموذج المثالي للمدير المؤسسي الدولي الناجح.
بدايات دار الصياد
تم إنشاء المبنى الأول لدار الصياد في منطقة الحازمية في بيروت عام 1945، وجاء تمويله في المقام الأول من مبيعات كتاب “الجعبة” من تأليف الراحل سعيد فريحة.
كما قدَّم العديد من أصدقاء سعيد فريحة اللبنانيين والعرب إسهامات مالية تعبيراً عن تقديرهم للقيم الأخلاقية الراسخة للمؤسس وجهوده للدفاع عن القضايا العادلة.
كما قدَّم العديد من أصدقاء سعيد فريحة اللبنانيين والعرب إسهامات مالية تعبيراً عن تقديرهم للقيم الأخلاقية الراسخة للمؤسس وجهوده للدفاع عن القضايا العادلة.
مسار تطور دار الصياد:
تطورت دار الصياد على مدار سبعة عقود وتحولَّت من مكتب صغير إلى دار نشر ومؤسسة اجتماعية كبرى.
النمو
تطوير دار الصياد
استناداً إلى دعم فريقه الوفي الذي لا يدخر وسعاً في العمل، تولّى بسام سعيد فريحة زمام المبادرة بتحديث وتطوير دار الصياد وتقديم ما لا يقل عن تسع مطبوعات جديدة ناجحة في الفترة بين 1961 و1985.
وإضافة إلى مجلة الصياد الأسبوعية الإخبارية الشهيرة، يشرف بسام سعيد فريحة أيضاً على 11 مطبوعة تغطي مزيجاً متنوعاً من الأخبار والمطبوعات المتخصصة الأخرى.
وإضافة إلى مجلة الصياد الأسبوعية الإخبارية الشهيرة، يشرف بسام سعيد فريحة أيضاً على 11 مطبوعة تغطي مزيجاً متنوعاً من الأخبار والمطبوعات المتخصصة الأخرى.
يتلخص نهج بسام فريحة في إدارة الشركة في هذه الكلمات المقتبسة عنه: “تنبع معادلتي للنجاح والنمو والتوسع والتقدم من عشقي العميق وحبي لعملي وللأفراد العاملين في فريقي. انظر إلى شركتي بوصفها عائلة واحدة كبيرة. وكل موظف فيها عضو عزيز علينا ويحظى بتقديرنا”.
دار الصياد اليوم
شهدت العقود السبعة الماضية تطور دار الصياد وتحوُّلها من مكتب صغير في أيامها الأولى إلى دار نشر ومؤسسة اجتماعية كبرى. وقد عاد نمو دار الصياد وتطورها بالنفع على مجتمع الشرق الأوسط بأكمله، إذ يُنظر إلى هذه الدار عادةً بوصفها مشروعاً عاماً وليس مجرد ملكية خاصة.
احتفلت دار الصياد التي تحظى بإشادات واسعة، بوصفها حراكاً جوهرياً في لبنان والعالم العربي، باليوبيل الذهبي عام 1993 من خلال الإعلان عن شعار جديد يعكس التزامها بمواكبة تطورات العصر. وفي عام 2023، احتفلت دار الصياد بمرور 80 عاماً على بدء أعمالها. ولا تزال دار الصياد حتى يومنا هذا تعمل على تشجيع ودعم النمو والتطور والرخاء في أرجاء العالم العربي كافة.
وتتخذ دار النشر القائمة على الجهود الذاتية شعار “من جيل لآخر” شعاراً دائماً لها، وتظل حتى يومنا هذا مصدر إلهام للقادة في قطاع النشر، حيث تواصل ابتكاراتها وتوسعها في مجالات جديدة.
احتفلت دار الصياد التي تحظى بإشادات واسعة، بوصفها حراكاً جوهرياً في لبنان والعالم العربي، باليوبيل الذهبي عام 1993 من خلال الإعلان عن شعار جديد يعكس التزامها بمواكبة تطورات العصر. وفي عام 2023، احتفلت دار الصياد بمرور 80 عاماً على بدء أعمالها. ولا تزال دار الصياد حتى يومنا هذا تعمل على تشجيع ودعم النمو والتطور والرخاء في أرجاء العالم العربي كافة.
وتتخذ دار النشر القائمة على الجهود الذاتية شعار “من جيل لآخر” شعاراً دائماً لها، وتظل حتى يومنا هذا مصدر إلهام للقادة في قطاع النشر، حيث تواصل ابتكاراتها وتوسعها في مجالات جديدة.
